كلمة مدير المدرسة
الحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... وبعـد ،،، إننا نعيش الآن عصر العولمة الذي يتسم بسرعة التغير وما أفرزته من تحديات محلية وعالمية لعل من أهمها الانفجار المعرفي والتطور التكنولوجي وثورة المعلومات والتحديات الاقتصادية والصحية ، ولكي تواكب إدارة المدرسة هذه المتغيرات فإن عليها أن تدرك أن الأخذ بالتخطيط هو سبيلها لمواجهة تلك التحديات ، إذ يعد التخطيط بمعناه الشامل ضرورة إنسانية حتمية لمجابهة المشكلات ومواجهة التحديات الحالية والمستقبلية عن طريق وضع استراتيجيات محددة للتعامل مع الأحداث وتحقيق المرونة في التعامل مع المتغيرات المتسارعة في مجالات الحياة المختلفة. وما من شك بأن التخطيط الناجح أساس التطوير الناجح ، ولكن أي نوع من التخطيط نريد في مؤسساتنا التربوية ؟ إن الإجابة عن هذا التساؤل قد تكمن في جوهر نموذج التخطيط المستخدم، وما يحققه من نتائج، ويعد مفهوم التخطيط الاستراتيجي من أهم المفاهيم الإدارية التي لاقت استحسانا وانتشارا في السنوات الأخيرة، إيمانا بدوره وأهميته وضرورته في تحقيق النجاح للمؤسسات الاقتصادية والاجتماعية ومنها المؤسسات التربوية ، ذلك لأن جوهره يدور حول الإجابة عن التساؤلات التالية: أين نحن ؟ إلى أين نريد أن نصل بنهاية فترة زمنية محددة ؟ ما الموارد المخصصة إلى حيث نريد أن نكون ؟ كيف الوصول إلى حيث نريد ؟ متى يتم الإنجاز ؟ من سيكون المسؤول ؟ مسؤولية التنفيذ ، الإشراف والمتابعة والتقويم ، مسؤولية اتخاذ القرارات ، ما هو تأثير الموارد البشرية ؟ ما هي قاعدة البيانات المطلوبة للقياس ؟ وذلك بهدف التكيف مع المتغيرات في بيئة المدرسة من خلال حسن توظيف الموارد واستكشاف الفرص والتحديات وتحديد عوامل القوة والضعف بالمؤسسة التربوية.
إعلانات عامة
جدول الفصول الدراسية
الأنشطة
استقبال المتعلمين مع بداية العام الدراسي فعاليات طابور الصباح
الإعلانات
--------------------------------------------------------
حجز موعد لزيارة المدرسة
- أولياء الأمور الأعزاء وضيوفنا الكرام تفضل بطلب موعد لزيارة المدرسة من خلال الرابط التالي (طلب موعد زيارة)
وزارة التربية
التليغرام
الحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... وبعـد ،،، إننا نعيش الآن عصر العولمة الذي يتسم بسرعة التغير وما أفرزته من تحديات محلية وعالمية لعل من أهمها الانفجار المعرفي والتطور التكنولوجي وثورة المعلومات والتحديات الاقتصادية والصحية ، ولكي تواكب إدارة المدرسة هذه المتغيرات فإن عليها أن تدرك أن الأخذ بالتخطيط هو سبيلها لمواجهة تلك التحديات ، إذ يعد التخطيط بمعناه الشامل ضرورة إنسانية حتمية لمجابهة المشكلات ومواجهة التحديات الحالية والمستقبلية عن طريق وضع استراتيجيات محددة للتعامل مع الأحداث وتحقيق المرونة في التعامل مع المتغيرات المتسارعة في مجالات الحياة المختلفة. وما من شك أن التخطيط الناجح هو أساس التطوير الناجح ، ولكن أي نوع من التخطيط نريد في مؤسساتنا التربوية ؟ إن الإجابة عن هذا التساؤل قد تكمن في جوهر نموذج التخطيط المستخدم، وما يحققه من نتائج، ويعد مفهوم التخطيط الاستراتيجي من أهم المفاهيم الإدارية التي لاقت استحسانا وانتشارا في السنوات الأخيرة، إيمانا بدوره وأهميته وضرورته في تحقيق النجاح للمؤسسات الاقتصادية والاجتماعية ومنها المؤسسات التربوية ، ذلك لأن جوهره يدور حول الإجابة عن التساؤلات التالية: أين نحن ؟ إلى أين نريد أن نصل بنهاية فترة زمنية محددة ؟ ما الموارد المخصصة إلى حيث نريد أن نكون ؟ كيف الوصول إلى حيث نريد ؟ متى يتم الإنجاز ؟ من سيكون المسؤول ؟ مسؤولية التنفيذ ، الإشراف والمتابعة والتقويم ، مسؤولية اتخاذ القرارات ، ما هو تأثير الموارد البشرية ؟ ما هي قاعدة البيانات المطلوبة للقياس ؟ وذلك بهدف التكيف مع المتغيرات في بيئة المدرسة من خلال حسن توظيف الموارد واستكشاف الفرص والتحديات وتحديد عوامل القوة والضعف بالمؤسسة التربوية.
- أولياء الأمور الأعزاء وضيوفنا الكرام تفضلوا بطلب موعد لزيارة المدرسة من خلال الرابط التالي (طلب موعد زيارة)
حساب الانستغرام
قناتنا على التليغرام
حساب التويتر